عمرو يواجه اشرس حمله في تاريخه على مدار اكثر
من ربع قرن صعد من صعد و هبط من هبط و مازال عمرو
يتربع على القمه لا تفارقه و لا تريد احدا غيره و لكن
هذا من الواضح لا يشفع له فترى اقلاما تكتب
و افواها تهاجم و هم لا يدركون خطورة ما
يفعلونه فعمرو رمز سطر اسمه في
كتاب تاريخ الغناء فله فصلا كامل
ملىء بالنجاحات و الجهد و
التعب فلماذا هذا الهجوم
ام نحن نستمتع بهدم
رموزنا
من ربع قرن صعد من صعد و هبط من هبط و مازال عمرو
يتربع على القمه لا تفارقه و لا تريد احدا غيره و لكن
هذا من الواضح لا يشفع له فترى اقلاما تكتب
و افواها تهاجم و هم لا يدركون خطورة ما
يفعلونه فعمرو رمز سطر اسمه في
كتاب تاريخ الغناء فله فصلا كامل
ملىء بالنجاحات و الجهد و
التعب فلماذا هذا الهجوم
ام نحن نستمتع بهدم
رموزنا
في بدايات صعوده كان عمرو محلا للأنتقاد من كل
من حوله من الفنانين و يقولون ما هذا الشيء الذي
يتراقص فقد تعودوا على شكل معين للمطرب كسر
عمرو لهم هذا القالب و دارت الايام و اصبح اكبر امانيهم
ان يغني عمرو في افراحهم و مناسباتهم و استمر
نجمه في الصعود لتلتف و تزداد حوله الشائعات
منها انه عنده الايدز و منها هجومه على
ام كلثوم و عبد الحليم و الكثير و الكثير
من الشائعات و اخيرا كل من هب و دب
اصبح يفهم في الموسيقى و اصبح
العالم كله نقاد و مطربين كانوا لسه
بشورتات لما كان عمرو في قمة
مجده لينسجوا حوله الحكايات
من حوله من الفنانين و يقولون ما هذا الشيء الذي
يتراقص فقد تعودوا على شكل معين للمطرب كسر
عمرو لهم هذا القالب و دارت الايام و اصبح اكبر امانيهم
ان يغني عمرو في افراحهم و مناسباتهم و استمر
نجمه في الصعود لتلتف و تزداد حوله الشائعات
منها انه عنده الايدز و منها هجومه على
ام كلثوم و عبد الحليم و الكثير و الكثير
من الشائعات و اخيرا كل من هب و دب
اصبح يفهم في الموسيقى و اصبح
العالم كله نقاد و مطربين كانوا لسه
بشورتات لما كان عمرو في قمة
مجده لينسجوا حوله الحكايات
من حق الرجل التكريم و الاحتفاء من في جيله
استمر من استطاع ان يصمد 25 عام هل نحن لا نتذكر
الاشخاص غير بعد وفاتهم ارجوكوا ان لم تستطيعوا
تقدير هذا الرجل فارفعوا ايديكم عنه و كفي لك
يا عمرو محبينك و جمهورك الكبير الذي
يقدر مدى التضحيات و قيمة الفن
الذي تقدمه و بحبك اوي يا
عمرو
استمر من استطاع ان يصمد 25 عام هل نحن لا نتذكر
الاشخاص غير بعد وفاتهم ارجوكوا ان لم تستطيعوا
تقدير هذا الرجل فارفعوا ايديكم عنه و كفي لك
يا عمرو محبينك و جمهورك الكبير الذي
يقدر مدى التضحيات و قيمة الفن
الذي تقدمه و بحبك اوي يا
عمرو
