توفيت الفنانة المغربية رجاء بلمليح ظهر الأحد، بعد مسيرة فنية حافلة امتدت لـ 20 عاماً، قدّمت خلالها العديد من الأعمال الناجحة.وقالت
قناة "العربية" الاخبارية يوم الاحد ان المغنية الراحلة كانت قد عانت من
مرض السرطان، وخاضت معه رحلة علاج طويلة وصعبة، امتدت لعام و4 اشهر،
تماثلت بعدها للشفاء، بعد أن كان الأطباء قد أكدوا لها أن أمامها 48 ساعة
فقط لتغادر الحياة.وبعد 3 أشهر من شفائها، عادت بلمليح إلى الساحة
الفنية بألبوم غنائي جديد بعنوان "حاسب"، أنتجته شركة زوجها المصري، الذي
يعمل أيضاً كمستشار عقاري في الإمارات.وبحكم استقرارها في الإمارات مع زوجها وابنها الوحيد عمر، تم منح المغنية المغربية الجنسية الإماراتية.وتعود
بدايات بلمليح إلى مطلع الثمانينيات، حين شاركت في مسابقة كبرى للغناء
نظمت تحت اسم "اضواء المدينة" بإشراف المنتج المغربي حميد العلوي، واحتلت
فيها بالمركز الأول. بعدها شقّت طريقها الفني، بالتعاون مع كبار الملحنين
المغاربة.وفى عام 1987 أصدرت بلمليح أول البوم لها بعنوان "ياجار
وادينا"، ضم عدداً من الأغنيات منها "مدينة العاشقين" و"الحرية"، و"أطفال
الحجارة"، ثم أصدرت البوما آخر بعنوان "هكذا الدنيا تسامح".وفي
مطلع التسعينيات انتقلت إلى مصر، حيث كانت لها انطلاقة جديدة أثمرت البوم
"صبري عليك طال" الذي تعاملت فيه مع الملحن حميد الشاعري، ثم البومي "يا
غايب" و"اعتراف".ومن بين الملحنين المصريين الذين تعاملت معهم جمال سلامة ومحمد ضياء وحلمي بكر وصلاح الشرنوبي.
الــــــــبــكــــــــاء لله
قناة "العربية" الاخبارية يوم الاحد ان المغنية الراحلة كانت قد عانت من
مرض السرطان، وخاضت معه رحلة علاج طويلة وصعبة، امتدت لعام و4 اشهر،
تماثلت بعدها للشفاء، بعد أن كان الأطباء قد أكدوا لها أن أمامها 48 ساعة
فقط لتغادر الحياة.وبعد 3 أشهر من شفائها، عادت بلمليح إلى الساحة
الفنية بألبوم غنائي جديد بعنوان "حاسب"، أنتجته شركة زوجها المصري، الذي
يعمل أيضاً كمستشار عقاري في الإمارات.وبحكم استقرارها في الإمارات مع زوجها وابنها الوحيد عمر، تم منح المغنية المغربية الجنسية الإماراتية.وتعود
بدايات بلمليح إلى مطلع الثمانينيات، حين شاركت في مسابقة كبرى للغناء
نظمت تحت اسم "اضواء المدينة" بإشراف المنتج المغربي حميد العلوي، واحتلت
فيها بالمركز الأول. بعدها شقّت طريقها الفني، بالتعاون مع كبار الملحنين
المغاربة.وفى عام 1987 أصدرت بلمليح أول البوم لها بعنوان "ياجار
وادينا"، ضم عدداً من الأغنيات منها "مدينة العاشقين" و"الحرية"، و"أطفال
الحجارة"، ثم أصدرت البوما آخر بعنوان "هكذا الدنيا تسامح".وفي
مطلع التسعينيات انتقلت إلى مصر، حيث كانت لها انطلاقة جديدة أثمرت البوم
"صبري عليك طال" الذي تعاملت فيه مع الملحن حميد الشاعري، ثم البومي "يا
غايب" و"اعتراف".ومن بين الملحنين المصريين الذين تعاملت معهم جمال سلامة ومحمد ضياء وحلمي بكر وصلاح الشرنوبي.
الــــــــبــكــــــــاء لله