اليوم يتحدد مصير لينا ان كانت بنت احمد الفيشاوي ام لا
ترى كيف ستنهى محكمة الأسرة اليوم القصة الغريبة التى قام ببطولتها الفنان احمد الفيشاوى ومصممة الديكور هند الحناوى وضاعت ضحيتها فتاة بريئة اسمها "لينا".
"لينا" تلك الصغيرة التى لا يتجاوز عمرها عدة اشهر حكم عليها بالبحث عن أبيها وهى ما تزال جنينا.. فهل تمنح المحكمة لينا اليوم "أحمد" أبا..أم أن مشوار لينا لا يزال طويلا؟!
بدأت القصة عندما تقدمت "هند" ببلاغ لنيابة الدقى قالته فيه إنها تزوجت عرفيا من احمد وأسفر ذلك الزواج عن حملها فى لينا. ولكن احمد أنكر القصة ورفض انتساب الجنين إليه وأصدر النائب العام قرارا بحفظ التحقيق فلجأت هند إلى محكمة الأسرة والتى قضت بإحالة احمد وهند ولينا إلى الطب الشرعى.
وفى الجلسة فاجأ احمد الجميع عندما قال انه كان على علاقة غير شرعية بهند وان هذه الطفلة قد تكون ثمرة تلك العلاقة!!!
ينتظر الجميع اليوم بفارغ الصبر الحكم فى القضية، فالجمهور الذى أحب شقاوة احمد الممزوجة بتدينه مصدوم يريد أن يعرف الحقيقة. و"لينا" تلك الطفلة البريئة التى تدفع ثمن غلطة "هند" أو غلطة " هند وأحمد" حسبما سترى المحكمة اليوم تنتظر أن تحدد المحكمة مصيرها.
وأخيرا يبقى السؤال: أيا ما كان حكم المحكمة اليوم فهل سيكون هناك منتصرا فى تلك القضية؟!!!!
ترى كيف ستنهى محكمة الأسرة اليوم القصة الغريبة التى قام ببطولتها الفنان احمد الفيشاوى ومصممة الديكور هند الحناوى وضاعت ضحيتها فتاة بريئة اسمها "لينا".
"لينا" تلك الصغيرة التى لا يتجاوز عمرها عدة اشهر حكم عليها بالبحث عن أبيها وهى ما تزال جنينا.. فهل تمنح المحكمة لينا اليوم "أحمد" أبا..أم أن مشوار لينا لا يزال طويلا؟!
بدأت القصة عندما تقدمت "هند" ببلاغ لنيابة الدقى قالته فيه إنها تزوجت عرفيا من احمد وأسفر ذلك الزواج عن حملها فى لينا. ولكن احمد أنكر القصة ورفض انتساب الجنين إليه وأصدر النائب العام قرارا بحفظ التحقيق فلجأت هند إلى محكمة الأسرة والتى قضت بإحالة احمد وهند ولينا إلى الطب الشرعى.
وفى الجلسة فاجأ احمد الجميع عندما قال انه كان على علاقة غير شرعية بهند وان هذه الطفلة قد تكون ثمرة تلك العلاقة!!!
ينتظر الجميع اليوم بفارغ الصبر الحكم فى القضية، فالجمهور الذى أحب شقاوة احمد الممزوجة بتدينه مصدوم يريد أن يعرف الحقيقة. و"لينا" تلك الطفلة البريئة التى تدفع ثمن غلطة "هند" أو غلطة " هند وأحمد" حسبما سترى المحكمة اليوم تنتظر أن تحدد المحكمة مصيرها.
وأخيرا يبقى السؤال: أيا ما كان حكم المحكمة اليوم فهل سيكون هناك منتصرا فى تلك القضية؟!!!!