ال 2007 سنه ستمضى قريبا وسيذكر الناس خلالها النجاحات والاخفاقات , موسم غنائى حافل وجد البعض فيه طريق للنجاح وتخبط الباقى فى متاهات الفشل .....
لان اسمه دائما مايكون مرادف للاكتساح والسيطره على كل موسم يطرح فيه البومه , لانه دائما مراقب من زملائه خشية المواجهه الغير محسوبه مع ملك الكاسيت وامبراطور المبيعات , لانه عمرو دياب كان البومه كالعاده محط انظار جميع المتابعين والمهتمين , وايضا مثار للجدل فى بعض الجزئيات المتعلقه بالالبوم ...
بوستر من زمن العمالقه , وهجوم ذهب ادراج الرياح ..
لانه الهضبه , لن تمر اعماله مرور الكرام , لانه استثنائى سيكون البومه هو حدث العام الغنائى بلا منازع وبلا اى منافس ...
الليلادى , البوم تاه موعده فى ظل العديد من التاجيلات المتكرره بسبب العمل على جزئيات الالبوم , وكان السؤال كالعاده , ماالجديد هذه المره فى البومك يادياب , والجواب بان من عنوانه بالبوستر النارى اللى مايجرأش على تقديم فكرته الا دياب ...
البدايه ببوستر اكبر نجم فى الشرق الاوسط يظهر فيه عارى الاكتاف , صوره من جرأتها وتطور فكرتها اثارت البعض ممن يعشقون البكاء على اطلال الماضى , الذين بدأوا الهجوم بلا هواده على دياب وكانه ارتكب خطأ فاحش, هجوم لمجرد الشهره على نجم لم يستطيعوا النيل من نجاحاته ولكنهم استمروا فى محاولة التشكيك فى نجوميته ...
وظهرت النبره المعتاده باتهام دياب بسرقة افكار صور نجوم عالميين , غافلين عمدا عن وجود شئ اسمه الموضه العالميه اللتى هى ليست حكرا على احد , ولكنهم تلذذوا فى الهجوم من غير دلائل على نجم لم يجدوا لنجاحه حل الابمحاولة تسلق قمة نجاحه ببعض الافتراءات والاكاذيب...
البوستر كشف حقيقة مفادها ان افكار دياب جاءت من خيال رجل سبق عصره بفارق زمنى رهيب , وانه جاء فى محيط لم يعد قادرا على استيعاب جرأته بعد الان ..
الالبوم , الصدمه والتسريب , والرد بالصداره .. وباعلى الارقام ..
ظل البوم الليلادى فى دائرة الجدل بسبب البوستر , ولكن هذه المره مع صدمه اكبر على وقع عشاق دياب الصدمه اللتى تعودنا عليها جميعا وهى تسريب الالبوم قبل الموعد المحدد لصدوره , لمدة اسبوع انتشر الالبوم على مواقع النت وعلى الاشرطه المزوره ودون ان تحرك الشركه المنتجه ساكنا وكانه امر لايعنيها , وهذه المده كافيه لتحطيم اى امل فى نجاح البوم اى مطرب انتاجيا , وظل جمهور دياب يعانى من الكابوس الذى طالما طارد نجمهم الاول وهو التسريب الذى دائما يحاول به اعدائه النيل من نجاحه...
ولكنها حكمة القدر , بعد اسبوع كامل على وجود النسخه المزوره فى السوق ظهر الى النور اخيرا الاصدار الرسمى للالبوم الليلادى . والصدمه على اعداء النجاح ( انه كأن شيئا لم يكن) , الالبوم فى الصداره وباكتساح منقطع النظير وبارقام توزيعيه استثنائيه بشهادة موزعى الكاسيت انفسهم , وكأن من سرب البوم دياب قد ساهم فى خدمته من دون ان يعرف...
لانه المجتهد الاوحد لم يضع حقه هباءا , الجمهور الذى استمتع باغانيه قبل نزولها كان هو الاول عند نزول الالبوم رسميا الى الاسواق , هذا يحصل مع دياب فقط لانه القيمه الثابته اللتى لاتتغير لانه صاحب الاعمال الراقيه لانه النجم الذى اعطى الجمهور البوما يستحق ان يسمعوه , فكافئوه على اجتهاده بتنصيبه ملكا كالعاده , وخابت من جديد امال اعداء النجاح فى ظل تكرار الصفعه الديابيه ولكن بشكل اقوى هذه المره ...
ولانه عمرو دياب فانه سيقلد فى اى شئ يخصه حتى وان لم يكن لعمرو به يد , التسريب الذى يلاحق عمرو دياب اصبح موضه يتبعها بعض المطربين املا فى حصد بعض النجاح الى يحققه البوم الهضبه بعد التسريب , ولكن لا يوجد الا عمرو دياب واحد , وليس كل من يسرب البومه سينجح , هناك استثناءات , وهى لا تحدث الا للعمالقه ..
جائزه عاندت كثيرا , ولكنها عادت الى احضان من سيتحقها , والثالثه ثابته ..
وكعادة التكهن بجوائز نهاية العام واللتى تعد ابرزها الميوزيك اوورد , سارع الحساد فى استبعاد اسم دياب من الجائزه وطرح اسماء اخرى يخجل العاقل من ذكرها بجانب هذه الاسطوره الحيه , وخوفا من فوز متوقع سارع المشككين فى زرع الشوك فى طريق دياب حتى قبل ان يعلن فوزه بالجائزه فقط لان نجاحه فاق حدود خيالهم وتصورهم , وعادت الصدمه من جديد وتوج الهضبه باللقب الموسيقى الاغلى عالميا وتحطمت امال الحالمين مجددا على صخرة دياب المتعطشه دوما للالقاب و الانجازات ,
وبلقب الاوورد ختم دياب موسمه الغنائى كما بداه متوجا على القمه وحيدا وبدون اى منافس يذكر وتوالت نجاحات هذا العملاق فى اقلاق راحة كل من يحلم بانزاله من على قمته اللتى لم يفارقها بنجاحاته وابداعه المتوالى , وكالعاده اكد عمرو انه هو الاهم باعماله مهما كان حجم الاسماء اللتى تطرح اعمالها فى وقت البومه ....
مارينا , وجمهور دياب الذى لايعرف التعب , المقياس الحقيقى لجماهيرية عمرو دياب .. انفجر وبلا رحمه ..
شئ اخير تعمدت ان اذكره اخيرا وهو العشق الذى لايعرف حدود المعقول , هو مقدرة النجم على جذب جمهوره فى اى وقت فى العام وتحت اى ظروف فقط لان محبيه لايعرفون التهاون امام كل شئ يخص معشوقهم الاول , عمرو دياب يقابل جمهوره فى مارينا بعد غياب دام 3 سنوات وكالعاده النجاح تخطى حدود المتوقع , واستمرار لمسلسل الاكتساحات الديابيه المسمتر اجمع المراقبون ان هذا الحفل هو الاقوى فى الموسم بعدد الحضور وبحجم التنظيم وبقيمة المطرب اللى ولع المسرح ونشر الفرحه فى عيون كل اللى شافوه واشتاقوا للقياه ....
سنتنا الديابيه الجميله انقضت بتربع ديابى مريح على عرش الكاسيت , واستمرار لمسلسل الانكسارات والاحباطات لنجوم تكلموا كثيرا عن احقيتهم لجوائز سلبت منهم , ولكنهم فشلوا على الساحه فى مواجهة اصرار عمرو دياب على تاكيد نجاحه مرارا وتكرارا , تاكيدا على انه الرقم الصعب مهما تغير الوقت ومهما ظهر من حوله من يحاول ان يحشر اسمه الصغير بجانب اسم دياب الكبير ...
العقده اللتى اصابت الكثيرين بالاحباط ودفعت البعض الاخر الى الاختفاء عادت هذا العام بشكل اعنف لتأكد انه فى عالم الغناء لاصوت يعلوا فوق صوت دياب , وان الرقم واحد هو حلم صعب المنال فى ظل وجود رجل بهذا الدهاء والذكاء ..
ختام جميل لنجمنا الرهيب اللى عودنا على النجاحات كالعاده , النجم اللى اهدانا البوم السنه اللى هيصبرنا على بعده لحد مانشوف البومه الجديد , تاركا خلفه جمله واحده يرددها جمهوره دوما , عمرو دياب .. هل من منافس ...
بعد كل هذا الكلام مش لاقى وصف يمكن اوصفك بيه يادياب , هقوللك بس ربنا يخليك لينا وتمتعنا كمان وكمان , اللى زيك صعب تكراره , انت فعلا الفرق اللى يستحق السمع , وبحبك ياهضبه ..
ءاسف جدا على الاطاله الكبيره دى , ولكن الكلام على دياب ميرضاش يخلص فى حب الراجل ده , وختاما دى رؤيه خاصه لعام ديابى غير عادى ...
تحياتى للجميع ...
لان اسمه دائما مايكون مرادف للاكتساح والسيطره على كل موسم يطرح فيه البومه , لانه دائما مراقب من زملائه خشية المواجهه الغير محسوبه مع ملك الكاسيت وامبراطور المبيعات , لانه عمرو دياب كان البومه كالعاده محط انظار جميع المتابعين والمهتمين , وايضا مثار للجدل فى بعض الجزئيات المتعلقه بالالبوم ...
بوستر من زمن العمالقه , وهجوم ذهب ادراج الرياح ..
لانه الهضبه , لن تمر اعماله مرور الكرام , لانه استثنائى سيكون البومه هو حدث العام الغنائى بلا منازع وبلا اى منافس ...
الليلادى , البوم تاه موعده فى ظل العديد من التاجيلات المتكرره بسبب العمل على جزئيات الالبوم , وكان السؤال كالعاده , ماالجديد هذه المره فى البومك يادياب , والجواب بان من عنوانه بالبوستر النارى اللى مايجرأش على تقديم فكرته الا دياب ...
البدايه ببوستر اكبر نجم فى الشرق الاوسط يظهر فيه عارى الاكتاف , صوره من جرأتها وتطور فكرتها اثارت البعض ممن يعشقون البكاء على اطلال الماضى , الذين بدأوا الهجوم بلا هواده على دياب وكانه ارتكب خطأ فاحش, هجوم لمجرد الشهره على نجم لم يستطيعوا النيل من نجاحاته ولكنهم استمروا فى محاولة التشكيك فى نجوميته ...
وظهرت النبره المعتاده باتهام دياب بسرقة افكار صور نجوم عالميين , غافلين عمدا عن وجود شئ اسمه الموضه العالميه اللتى هى ليست حكرا على احد , ولكنهم تلذذوا فى الهجوم من غير دلائل على نجم لم يجدوا لنجاحه حل الابمحاولة تسلق قمة نجاحه ببعض الافتراءات والاكاذيب...
البوستر كشف حقيقة مفادها ان افكار دياب جاءت من خيال رجل سبق عصره بفارق زمنى رهيب , وانه جاء فى محيط لم يعد قادرا على استيعاب جرأته بعد الان ..
الالبوم , الصدمه والتسريب , والرد بالصداره .. وباعلى الارقام ..
ظل البوم الليلادى فى دائرة الجدل بسبب البوستر , ولكن هذه المره مع صدمه اكبر على وقع عشاق دياب الصدمه اللتى تعودنا عليها جميعا وهى تسريب الالبوم قبل الموعد المحدد لصدوره , لمدة اسبوع انتشر الالبوم على مواقع النت وعلى الاشرطه المزوره ودون ان تحرك الشركه المنتجه ساكنا وكانه امر لايعنيها , وهذه المده كافيه لتحطيم اى امل فى نجاح البوم اى مطرب انتاجيا , وظل جمهور دياب يعانى من الكابوس الذى طالما طارد نجمهم الاول وهو التسريب الذى دائما يحاول به اعدائه النيل من نجاحه...
ولكنها حكمة القدر , بعد اسبوع كامل على وجود النسخه المزوره فى السوق ظهر الى النور اخيرا الاصدار الرسمى للالبوم الليلادى . والصدمه على اعداء النجاح ( انه كأن شيئا لم يكن) , الالبوم فى الصداره وباكتساح منقطع النظير وبارقام توزيعيه استثنائيه بشهادة موزعى الكاسيت انفسهم , وكأن من سرب البوم دياب قد ساهم فى خدمته من دون ان يعرف...
لانه المجتهد الاوحد لم يضع حقه هباءا , الجمهور الذى استمتع باغانيه قبل نزولها كان هو الاول عند نزول الالبوم رسميا الى الاسواق , هذا يحصل مع دياب فقط لانه القيمه الثابته اللتى لاتتغير لانه صاحب الاعمال الراقيه لانه النجم الذى اعطى الجمهور البوما يستحق ان يسمعوه , فكافئوه على اجتهاده بتنصيبه ملكا كالعاده , وخابت من جديد امال اعداء النجاح فى ظل تكرار الصفعه الديابيه ولكن بشكل اقوى هذه المره ...
ولانه عمرو دياب فانه سيقلد فى اى شئ يخصه حتى وان لم يكن لعمرو به يد , التسريب الذى يلاحق عمرو دياب اصبح موضه يتبعها بعض المطربين املا فى حصد بعض النجاح الى يحققه البوم الهضبه بعد التسريب , ولكن لا يوجد الا عمرو دياب واحد , وليس كل من يسرب البومه سينجح , هناك استثناءات , وهى لا تحدث الا للعمالقه ..
جائزه عاندت كثيرا , ولكنها عادت الى احضان من سيتحقها , والثالثه ثابته ..
وكعادة التكهن بجوائز نهاية العام واللتى تعد ابرزها الميوزيك اوورد , سارع الحساد فى استبعاد اسم دياب من الجائزه وطرح اسماء اخرى يخجل العاقل من ذكرها بجانب هذه الاسطوره الحيه , وخوفا من فوز متوقع سارع المشككين فى زرع الشوك فى طريق دياب حتى قبل ان يعلن فوزه بالجائزه فقط لان نجاحه فاق حدود خيالهم وتصورهم , وعادت الصدمه من جديد وتوج الهضبه باللقب الموسيقى الاغلى عالميا وتحطمت امال الحالمين مجددا على صخرة دياب المتعطشه دوما للالقاب و الانجازات ,
وبلقب الاوورد ختم دياب موسمه الغنائى كما بداه متوجا على القمه وحيدا وبدون اى منافس يذكر وتوالت نجاحات هذا العملاق فى اقلاق راحة كل من يحلم بانزاله من على قمته اللتى لم يفارقها بنجاحاته وابداعه المتوالى , وكالعاده اكد عمرو انه هو الاهم باعماله مهما كان حجم الاسماء اللتى تطرح اعمالها فى وقت البومه ....
مارينا , وجمهور دياب الذى لايعرف التعب , المقياس الحقيقى لجماهيرية عمرو دياب .. انفجر وبلا رحمه ..
شئ اخير تعمدت ان اذكره اخيرا وهو العشق الذى لايعرف حدود المعقول , هو مقدرة النجم على جذب جمهوره فى اى وقت فى العام وتحت اى ظروف فقط لان محبيه لايعرفون التهاون امام كل شئ يخص معشوقهم الاول , عمرو دياب يقابل جمهوره فى مارينا بعد غياب دام 3 سنوات وكالعاده النجاح تخطى حدود المتوقع , واستمرار لمسلسل الاكتساحات الديابيه المسمتر اجمع المراقبون ان هذا الحفل هو الاقوى فى الموسم بعدد الحضور وبحجم التنظيم وبقيمة المطرب اللى ولع المسرح ونشر الفرحه فى عيون كل اللى شافوه واشتاقوا للقياه ....
سنتنا الديابيه الجميله انقضت بتربع ديابى مريح على عرش الكاسيت , واستمرار لمسلسل الانكسارات والاحباطات لنجوم تكلموا كثيرا عن احقيتهم لجوائز سلبت منهم , ولكنهم فشلوا على الساحه فى مواجهة اصرار عمرو دياب على تاكيد نجاحه مرارا وتكرارا , تاكيدا على انه الرقم الصعب مهما تغير الوقت ومهما ظهر من حوله من يحاول ان يحشر اسمه الصغير بجانب اسم دياب الكبير ...
العقده اللتى اصابت الكثيرين بالاحباط ودفعت البعض الاخر الى الاختفاء عادت هذا العام بشكل اعنف لتأكد انه فى عالم الغناء لاصوت يعلوا فوق صوت دياب , وان الرقم واحد هو حلم صعب المنال فى ظل وجود رجل بهذا الدهاء والذكاء ..
ختام جميل لنجمنا الرهيب اللى عودنا على النجاحات كالعاده , النجم اللى اهدانا البوم السنه اللى هيصبرنا على بعده لحد مانشوف البومه الجديد , تاركا خلفه جمله واحده يرددها جمهوره دوما , عمرو دياب .. هل من منافس ...
بعد كل هذا الكلام مش لاقى وصف يمكن اوصفك بيه يادياب , هقوللك بس ربنا يخليك لينا وتمتعنا كمان وكمان , اللى زيك صعب تكراره , انت فعلا الفرق اللى يستحق السمع , وبحبك ياهضبه ..
ءاسف جدا على الاطاله الكبيره دى , ولكن الكلام على دياب ميرضاش يخلص فى حب الراجل ده , وختاما دى رؤيه خاصه لعام ديابى غير عادى ...
تحياتى للجميع ...