لايقتصر تميز عمرو دياب عند الغناء وحده , فما يميز هذا النجم انه يتمتع بافق واسع يستطيع ان يحول من خلاله اى سلبيات تعترض مسيرته الى ايجابيات تدفعه للابداع اكثر واكثر ..
قوة عمرو دياب بعيدا عن المايك , تكمن فى قدرته على التعامل مع كل مايحيط حوله فرغم صمته امام ما يواجهه من شائعات الا انه بذكاء منقطع النظير يحول صمته الى شئ ملموس يكذب كل الافترائات اللتى تطلق فى وجه هذا الصرح الناجح ...
دياب والعندليب , شائعات مغرضه ,, والهضبه يقلب الطاوله على الجميع ..
احيانا تتملكك الحيره فى مواجهة فخ ينصبه لك الاخرون عمدا , لكن عندما تمتلك عقليه منفتحه قادره على استيعاب اكثر المواقف خطوره تستطيع ان تخرج من اى مأزق بسلام وبصوره اكثر لمعانا وبريقا .. واحتراما ..
عندما حاول البعض تشويه صورة عمرو دياب باختلاق هجومه على العندليب محاولين ايقاف زحف جماهيريته المتزايد عند الناس , وبالرغم من سيل الهجوم الجارف على عمرو دياب من اهل الاعلام دون ان التزامهم بشرف المهنه وتقصى الحقائق بحياد , الا ان دياب اكد انه اعلى فكرا من كل من يحاول الاطاحه به
دياب فى بيت العندليب , ماهذا الرد ياعمرو وماهذا الدهاء !! , اعتقد ان دياب لم يفعل هذا من اجل صورته الاعلاميه , انما هى رسالة لجمهوره ولمحبيه انه يحترم الرموز وانه ينظر الى حليم كمثل اعلى وقيمه فنيه باقيه مهما طال عليها الزمن ...
الجميل والذكى فى تصرف دياب هو انه عندما زار بيت حليم لم يزره كنجم , انما زاره كمعجب بفن العندليب هذا ما اثبته عندما وقع على حائط المعجبين فى بيت ذلك العملاق , ليثبت بذكاء برئ انه دخل الى بيت النجم الذى يحبه ليس كفنان وصل الى حد نجوميته فى زمنه انما كمعجب لايزال يكن له احترام وتقدير وامتنان ..
دياب بزيارته لبيت حليم ضرب مثلا فى الترفع عن مهاترات اعلاميه لاتزيد من قيمة صاحبها , وبخطوه واحده عبقريه استطاع دياب ان يلغى من اذهان الناس كل هذا الهجوم وليثبت انه ليس نجما فى الغناء فقط , انما هو نجم تعامل و حياه ...
بوستر علم قلبى , مشكله من فراغ , وهجوم خلفه نوايا غامضه
بصراحه لاادرى , هل اصبح مايهدد حيائنا كعرب هو صورة مطرب بشعر – كيرلى – ونظره عميقه الى حاضر اكثر احترافا , هل صورة البوم علم قلبى اكثر خطورة على الشباب مما يصدح فى هذا الوسط من نماذج اقل ما يقال عنها انها غير قابله للاستماع الادمى ..
لن انسى كلام ذلك الناقد والاعلامى التلفزيونى المعروف عن عمرو وكانه ارتكب جريمه او فاحشه , وان كنت متاكدا انه لايتكلم بهدف الحرص على الفن او خوفا على دياب , فانا على يقين انه يكن فى صدره ما يكن نحو دياب وقد استمر فى اثبات ذلك كل ماواتته الفرصه
المهم ان دياب استطاع بايجابيه كبيره لملمة هذا النقد ب _ لوك جديد _ بعد البوستر بفتره وجيزه , وهو الشكل الذى ظهر به الهضبه فى اعلان علم قلبى بالشعر القصير حتى لايظن البعض ان عمرو دياب يسعى لهدم مابقى لدينا من قيم وانه حريص عليها مثلنا وربما اكثر!!َ , ربما بعض المراره اذهبتها السعاده بماقام به دياب من خطوه اثبتت لذلك الناقد انه سيستمر فى التحليق بافكاره بعيدا عن الرتابه وانه اذكى من ان يقع ضحية صوره لم تعجب شخصه الكريم , وانه لن يتوقف عن رحلة تحطيم الروتين قريبا مهما وصلت شراسة ذلك الناقد واصدقاؤه فى حدة الهجوم ,, وهذا هو قدر الكبار ..
مع الايجابيات نعود ولكن هذه المره ستكون مخلوطه بطعم الاكتشافات , ونبدا من حيث انتهينا من علم قلبى او البوم – اللا معقول –
هو البوم من حيث ماقيمته سيظهر لك فى ثوب الناجح والمبتكر , ولكنه اصطدم ببطئ فى الفهم واستعجال فى التقييم , ومع ذلك هو علامه باقيه , وسيظل ..
مايحسب للهضبه هو خروجه من دوامة الجدل والصدمه الموسيقيه اللتى القى بظلالها علم قلبى وموسيقاه العميقه الى حل سريع وناجح , وهو استعانته بشاب مقبل بشغف على تقديم موسيقى تخاطل جيله وهو نادر حمدى فى البوم ليلى نهارى , ليفرغ كل مافى عقل هذا الشاب المندفع من افكار موسيقيه سريعة التقبل ومتقنة التنفيذ ..
خرج عمرو دياب من عبائة علم قلبى واخرج معه الناس الى موسيقى اكثر سهوله وسلاسه بفكر شاب اعتقد انه وضع معظم خلاصة علمه الموسيقى فى ذلك الالبوم , وليهرب دياب بسرعه من لغط كان سيؤثر على فنان ءاخر غيره لكن عقلية الاحتراف عند الهضبه تخدمه كلما ضاقت واشتدت به الظروف ....
المخرج الاجنبى نقطه تشبت بها المتربصين لعمرو , بالرغم من ان دياب لايبحث عن اسم اجنبى على كليبه لمجرد البرستيج او خلافه , انما هذا الرجل يبحث عن التكنيك والكواليتى والصوره العالميه اللتى تخدم ظهوره القليل على الشاشات ...
لو فكرت مع نفسى مليون مره فلن استطيع ان اتوقع ان يقوم مخرج سينمائى رصيده فيلم واحد باخراج كليب لاقوى نجم عربى على الاطلاق ,, هذا لانى شخص عادى , اما دياب فهو من كوكب ءاخر لم يكتشف الى الان ..
مروان حامد الذى اثبت ان اختيار دياب فى محله عندما ابهرنا بصورة – نقول ايه – الراقيه والمحترفه وليثبت دياب انه صاحب نظره خاصه بعيده وشامله فى من يستطيع الاضافه الى اعماله فى مجال الصوره او الصوت مهما كان شابا او محدود الاعمال , وليثبت انه اكثر المطربين ايمانا بمواهب الشاباب من ابناء وطنه , فكان مروان حامد من مسلسل اختيارات دياب اللتى تفوق التوقعات ..
الليلادى فى هذا الالبوم استطاع دياب اثبات انه قادر على ايجاد استايل موسيقى جديد حتى وان ابتعد عن كبير الموزعين- طارق مدكور- , كما اثبت ذلك سابقا عندما توقع عن التعامل مع الكابو- حميد الشاعرى - ...
الشافعى كان فارس رهان دياب على حسن اختياره للمواهب اللتى تفيد اغانيه وتثريها باسلوب جديد , ورغم ان الشافعى كان اسم مجهول نسبيا لاغلب الناس قبل البوم الليلادى الا انه بموهبته وبفكر دياب استطاع ان يحجز مكانه بين كبار الموزعين فى فتره وجيزه ..
وليستطيع عمرو ان يؤكد انه صعب ان يختزل فى ثوب موسيقى واحد او عبائة موزع بعينه , الا انه قادر على ايجاد نوافذ موسيقيه بافكار شابه قادره على مواكبة روح العصر وفكر الشباب ..
ءاسف على الاطاله , لكن عمرو دياب فى رائى الشخصى البسيط يملك عين ثالثه وهى عين العقل , عين فى خياله بتخليه يقدر يتغلب على السلبيات ويقدر يفتح لنفسه فسحه من الامل تساعده على تقديم المزيد من الابداع ليكمل عقد المشوار المتوج بالنجاح والاكتشافات
قوة عمرو دياب بعيدا عن المايك , تكمن فى قدرته على التعامل مع كل مايحيط حوله فرغم صمته امام ما يواجهه من شائعات الا انه بذكاء منقطع النظير يحول صمته الى شئ ملموس يكذب كل الافترائات اللتى تطلق فى وجه هذا الصرح الناجح ...
دياب والعندليب , شائعات مغرضه ,, والهضبه يقلب الطاوله على الجميع ..
احيانا تتملكك الحيره فى مواجهة فخ ينصبه لك الاخرون عمدا , لكن عندما تمتلك عقليه منفتحه قادره على استيعاب اكثر المواقف خطوره تستطيع ان تخرج من اى مأزق بسلام وبصوره اكثر لمعانا وبريقا .. واحتراما ..
عندما حاول البعض تشويه صورة عمرو دياب باختلاق هجومه على العندليب محاولين ايقاف زحف جماهيريته المتزايد عند الناس , وبالرغم من سيل الهجوم الجارف على عمرو دياب من اهل الاعلام دون ان التزامهم بشرف المهنه وتقصى الحقائق بحياد , الا ان دياب اكد انه اعلى فكرا من كل من يحاول الاطاحه به
دياب فى بيت العندليب , ماهذا الرد ياعمرو وماهذا الدهاء !! , اعتقد ان دياب لم يفعل هذا من اجل صورته الاعلاميه , انما هى رسالة لجمهوره ولمحبيه انه يحترم الرموز وانه ينظر الى حليم كمثل اعلى وقيمه فنيه باقيه مهما طال عليها الزمن ...
الجميل والذكى فى تصرف دياب هو انه عندما زار بيت حليم لم يزره كنجم , انما زاره كمعجب بفن العندليب هذا ما اثبته عندما وقع على حائط المعجبين فى بيت ذلك العملاق , ليثبت بذكاء برئ انه دخل الى بيت النجم الذى يحبه ليس كفنان وصل الى حد نجوميته فى زمنه انما كمعجب لايزال يكن له احترام وتقدير وامتنان ..
دياب بزيارته لبيت حليم ضرب مثلا فى الترفع عن مهاترات اعلاميه لاتزيد من قيمة صاحبها , وبخطوه واحده عبقريه استطاع دياب ان يلغى من اذهان الناس كل هذا الهجوم وليثبت انه ليس نجما فى الغناء فقط , انما هو نجم تعامل و حياه ...
بوستر علم قلبى , مشكله من فراغ , وهجوم خلفه نوايا غامضه
بصراحه لاادرى , هل اصبح مايهدد حيائنا كعرب هو صورة مطرب بشعر – كيرلى – ونظره عميقه الى حاضر اكثر احترافا , هل صورة البوم علم قلبى اكثر خطورة على الشباب مما يصدح فى هذا الوسط من نماذج اقل ما يقال عنها انها غير قابله للاستماع الادمى ..
لن انسى كلام ذلك الناقد والاعلامى التلفزيونى المعروف عن عمرو وكانه ارتكب جريمه او فاحشه , وان كنت متاكدا انه لايتكلم بهدف الحرص على الفن او خوفا على دياب , فانا على يقين انه يكن فى صدره ما يكن نحو دياب وقد استمر فى اثبات ذلك كل ماواتته الفرصه
المهم ان دياب استطاع بايجابيه كبيره لملمة هذا النقد ب _ لوك جديد _ بعد البوستر بفتره وجيزه , وهو الشكل الذى ظهر به الهضبه فى اعلان علم قلبى بالشعر القصير حتى لايظن البعض ان عمرو دياب يسعى لهدم مابقى لدينا من قيم وانه حريص عليها مثلنا وربما اكثر!!َ , ربما بعض المراره اذهبتها السعاده بماقام به دياب من خطوه اثبتت لذلك الناقد انه سيستمر فى التحليق بافكاره بعيدا عن الرتابه وانه اذكى من ان يقع ضحية صوره لم تعجب شخصه الكريم , وانه لن يتوقف عن رحلة تحطيم الروتين قريبا مهما وصلت شراسة ذلك الناقد واصدقاؤه فى حدة الهجوم ,, وهذا هو قدر الكبار ..
مع الايجابيات نعود ولكن هذه المره ستكون مخلوطه بطعم الاكتشافات , ونبدا من حيث انتهينا من علم قلبى او البوم – اللا معقول –
هو البوم من حيث ماقيمته سيظهر لك فى ثوب الناجح والمبتكر , ولكنه اصطدم ببطئ فى الفهم واستعجال فى التقييم , ومع ذلك هو علامه باقيه , وسيظل ..
مايحسب للهضبه هو خروجه من دوامة الجدل والصدمه الموسيقيه اللتى القى بظلالها علم قلبى وموسيقاه العميقه الى حل سريع وناجح , وهو استعانته بشاب مقبل بشغف على تقديم موسيقى تخاطل جيله وهو نادر حمدى فى البوم ليلى نهارى , ليفرغ كل مافى عقل هذا الشاب المندفع من افكار موسيقيه سريعة التقبل ومتقنة التنفيذ ..
خرج عمرو دياب من عبائة علم قلبى واخرج معه الناس الى موسيقى اكثر سهوله وسلاسه بفكر شاب اعتقد انه وضع معظم خلاصة علمه الموسيقى فى ذلك الالبوم , وليهرب دياب بسرعه من لغط كان سيؤثر على فنان ءاخر غيره لكن عقلية الاحتراف عند الهضبه تخدمه كلما ضاقت واشتدت به الظروف ....
المخرج الاجنبى نقطه تشبت بها المتربصين لعمرو , بالرغم من ان دياب لايبحث عن اسم اجنبى على كليبه لمجرد البرستيج او خلافه , انما هذا الرجل يبحث عن التكنيك والكواليتى والصوره العالميه اللتى تخدم ظهوره القليل على الشاشات ...
لو فكرت مع نفسى مليون مره فلن استطيع ان اتوقع ان يقوم مخرج سينمائى رصيده فيلم واحد باخراج كليب لاقوى نجم عربى على الاطلاق ,, هذا لانى شخص عادى , اما دياب فهو من كوكب ءاخر لم يكتشف الى الان ..
مروان حامد الذى اثبت ان اختيار دياب فى محله عندما ابهرنا بصورة – نقول ايه – الراقيه والمحترفه وليثبت دياب انه صاحب نظره خاصه بعيده وشامله فى من يستطيع الاضافه الى اعماله فى مجال الصوره او الصوت مهما كان شابا او محدود الاعمال , وليثبت انه اكثر المطربين ايمانا بمواهب الشاباب من ابناء وطنه , فكان مروان حامد من مسلسل اختيارات دياب اللتى تفوق التوقعات ..
الليلادى فى هذا الالبوم استطاع دياب اثبات انه قادر على ايجاد استايل موسيقى جديد حتى وان ابتعد عن كبير الموزعين- طارق مدكور- , كما اثبت ذلك سابقا عندما توقع عن التعامل مع الكابو- حميد الشاعرى - ...
الشافعى كان فارس رهان دياب على حسن اختياره للمواهب اللتى تفيد اغانيه وتثريها باسلوب جديد , ورغم ان الشافعى كان اسم مجهول نسبيا لاغلب الناس قبل البوم الليلادى الا انه بموهبته وبفكر دياب استطاع ان يحجز مكانه بين كبار الموزعين فى فتره وجيزه ..
وليستطيع عمرو ان يؤكد انه صعب ان يختزل فى ثوب موسيقى واحد او عبائة موزع بعينه , الا انه قادر على ايجاد نوافذ موسيقيه بافكار شابه قادره على مواكبة روح العصر وفكر الشباب ..
ءاسف على الاطاله , لكن عمرو دياب فى رائى الشخصى البسيط يملك عين ثالثه وهى عين العقل , عين فى خياله بتخليه يقدر يتغلب على السلبيات ويقدر يفتح لنفسه فسحه من الامل تساعده على تقديم المزيد من الابداع ليكمل عقد المشوار المتوج بالنجاح والاكتشافات