(أنانية)
أحيانا...أكره أنانيتك...
في حبك
وأحيانا... أتعمد إساءة معاملتك
لتزداد َ أنانية!
تصحيح حقيقة)
تعلمت في المدارس
أن القمر يسكن بعيدا في السماء
ولكنني اكتشفت...
حين سهرنا تلك الليلة على الشاطئ
أن القمر يقطن في عينيك
وأنه يشع بسخاء!
جنون)
منذ أحببتك
والثلج يغطي الصحراء
والأسماك تغرد على الأغصان
وأسراب الطيور تسبح تحت الماء
منذ أحببتك
و الشمس تشرق في منتصف الليل
وتغرب وهي لازالت في كبد السماء
ويظهر قوس قزح دون مطر
ويورق الشجر في أقسى شتاء
منذ أحببتك
وأنا أعيش في حالة جنون..حمقاء!
(مطر)
تكلم...
قل ما تريد...
وما لا أريد...
فقط لا تتوقف عن الكلام...
فصوتك...لقلبي
كالمطر للصحراء
وقد مللت الجَهام!
(محبرة عاشقة)
حين أمسك القلم لأكتب...
عن أي شيء...غيرك
يقفز القلم من يدي احتجاجا
وتحكم المحبرة غطائها اعتصاما وتضامنا
وإن كتبت اسمك
يحضن القلم يدي...كي لا أتركه
وتُورِد المحبرة...
ويتحول الأزرق على الورق
قوسَ قزح ملوّنـا
(رقصة قلب)
كان قلبي يدق بانتظام
قبل أن تملأ تجاويفه بالحب
الآن...
تغيرت دقاته...
وأصبح يتراقص كل ساعة
على جميع أنغام الغرام!
حب لا تمحيه الأيام)
رجل...ثم رجل آخر
أحب هذا... أحب ذاك
لعبة ساذجة بالمشاعر
ومحاولة بائسة لإبدال حبك المكابر
وتظل في قلبي متربعا عرشه
وتظل في الفكر والخاطر
وتظل الرجل الذي أضعت
بقرار طائش عاثر!
(سياسة قلبي)
أحبك أن تكون
ديموقراطيا في حبك لي...
أن تعطيني بعضا من حريتي..
ولكني...لا أستطيع
إلا أن أكون دكتاتورية في حبي لك
فهل تقبل سياستي؟
(دلال)
أحيانا...
أحب أن تدللني
أن تعاملني كطفلة
بريئة
تحملني بكفيك
تحادثني بعينيك
أن تغمرني بزنابق ملونة
وأحيانا...
أحب أن تدللني
أن تتركني على هواي
وبجنوني
أن تسايرني حتى الهاوية
وأن تنتظرني أسفلها
لتستقبلني بحنان إن سقطت!
(سبب حبي)
أحبك... لا لأنك تستحق هذا الحب
ولا لأنك فارس أحلامي
أحبك...
لأنك تهتم بكل أمور حياتي
لأنك تشعرني برغبتك
أن تكون روحي الثانية في جسدي
(عجز اللغة)
هل يكفي أن أقول أني
أحبك
أهواك
أعشقك
أنني غارقة في محيط غرامك؟
هل يكفي أن أكتب عنك
عن جنوني بك
عن لذة الحياة حين أكون معك؟
وهل تكفي اللغة
وحروفها الثمان والعشرين
في أن تحكي لك
عن معنى كل دقة من قلبي!
حبيبي...
أحبك...أحبك...أحبك
وليتني أستطيع البوح لك بحبي!!!
أحيانا...أكره أنانيتك...
في حبك
وأحيانا... أتعمد إساءة معاملتك
لتزداد َ أنانية!
تصحيح حقيقة)
تعلمت في المدارس
أن القمر يسكن بعيدا في السماء
ولكنني اكتشفت...
حين سهرنا تلك الليلة على الشاطئ
أن القمر يقطن في عينيك
وأنه يشع بسخاء!
جنون)
منذ أحببتك
والثلج يغطي الصحراء
والأسماك تغرد على الأغصان
وأسراب الطيور تسبح تحت الماء
منذ أحببتك
و الشمس تشرق في منتصف الليل
وتغرب وهي لازالت في كبد السماء
ويظهر قوس قزح دون مطر
ويورق الشجر في أقسى شتاء
منذ أحببتك
وأنا أعيش في حالة جنون..حمقاء!
(مطر)
تكلم...
قل ما تريد...
وما لا أريد...
فقط لا تتوقف عن الكلام...
فصوتك...لقلبي
كالمطر للصحراء
وقد مللت الجَهام!
(محبرة عاشقة)
حين أمسك القلم لأكتب...
عن أي شيء...غيرك
يقفز القلم من يدي احتجاجا
وتحكم المحبرة غطائها اعتصاما وتضامنا
وإن كتبت اسمك
يحضن القلم يدي...كي لا أتركه
وتُورِد المحبرة...
ويتحول الأزرق على الورق
قوسَ قزح ملوّنـا
(رقصة قلب)
كان قلبي يدق بانتظام
قبل أن تملأ تجاويفه بالحب
الآن...
تغيرت دقاته...
وأصبح يتراقص كل ساعة
على جميع أنغام الغرام!
حب لا تمحيه الأيام)
رجل...ثم رجل آخر
أحب هذا... أحب ذاك
لعبة ساذجة بالمشاعر
ومحاولة بائسة لإبدال حبك المكابر
وتظل في قلبي متربعا عرشه
وتظل في الفكر والخاطر
وتظل الرجل الذي أضعت
بقرار طائش عاثر!
(سياسة قلبي)
أحبك أن تكون
ديموقراطيا في حبك لي...
أن تعطيني بعضا من حريتي..
ولكني...لا أستطيع
إلا أن أكون دكتاتورية في حبي لك
فهل تقبل سياستي؟
(دلال)
أحيانا...
أحب أن تدللني
أن تعاملني كطفلة
بريئة
تحملني بكفيك
تحادثني بعينيك
أن تغمرني بزنابق ملونة
وأحيانا...
أحب أن تدللني
أن تتركني على هواي
وبجنوني
أن تسايرني حتى الهاوية
وأن تنتظرني أسفلها
لتستقبلني بحنان إن سقطت!
(سبب حبي)
أحبك... لا لأنك تستحق هذا الحب
ولا لأنك فارس أحلامي
أحبك...
لأنك تهتم بكل أمور حياتي
لأنك تشعرني برغبتك
أن تكون روحي الثانية في جسدي
(عجز اللغة)
هل يكفي أن أقول أني
أحبك
أهواك
أعشقك
أنني غارقة في محيط غرامك؟
هل يكفي أن أكتب عنك
عن جنوني بك
عن لذة الحياة حين أكون معك؟
وهل تكفي اللغة
وحروفها الثمان والعشرين
في أن تحكي لك
عن معنى كل دقة من قلبي!
حبيبي...
أحبك...أحبك...أحبك
وليتني أستطيع البوح لك بحبي!!!